العوامل المؤثرة في أسعار العقارات - An Overview
العوامل المؤثرة في أسعار العقارات - An Overview
Blog Article
ويؤكد أن أسعار العقارات غير مرشحة لمزيد من الارتفاعات في الفترة المقبلة بعد تحرير سعر الصرف، إنما يُتوقع أن يحدث ثبات في السوق والتكلفة.
ثانياً: المساحة هذا العامل يأتي بالمرتبة الثانية بعد الموقع من حيث العوامل المؤثرة على اسعار العقارات في تركيا، ويعتمد ذلك على عدد الغرف أولاً ومن ثم المساحة الصافية والإجمالية، ومن الطبيعي أنّ كل ما ازدادت مساحة الشقق ازداد السعر وارتفعت القيمة.
سياسات الدولة النقدية مؤثرة. مثلا زيادة أسعار الفائدة تزيد تكلفة التمويل فيضعف الطلب عليه. مثال آخر سعر الصرف. عامل مؤثر في التكاليف ومعدلات التضخم خاصة مع قوة اعتمادنا على الخارج.
الموجودة في المناطق الريفية أو الأقل تطورًا. القرب من الخدمات الأساسية مثل المدارس، المستشفيات، والمواصلات العامة يعزز من قيمة العقار. بالإضافة إلى
يتسم العقار بخاصية الندرة و الثبات دون باقي أشكال السلع المتداولة في السوق، وذلك يمنحه مجموعة من خصائص العرض الخاصة:
الشقق الموجودة بجانب الطرق الرئيسية في المدن الشقق الموجودة بجانب المشاريع والمرافق الحيوية الشقق الموجودة بجانب المواصلات السريعة
كيف يظهر تأثير العوامل السابقة؟ من خلال طبيعة مرونة الطلب ومرونة العرض.
كما أن هناك عائلات تفضل أن تحظى بمساحات واسعة سواء في غرفة المعيشة أو في مرافق المنزل، كل ذلك من عناصر هيئة المنزل التي قد ترفع من سعره وتجعله جاذبًا لمشترٍ دون آخر.
هذا العامل يأتي بالمرتبة الثالثة بعد المساحة من حيث العوامل المؤثرة على اسعار العقارات في تركيا، ويعتمد ذلك على نوعيّة البناء أو المجمّعات في تركيا، ومن ثم الدّور الموجودة فيه الشقة، ومن الطبيعي أيضاً كل ما كان انقر على الرابط ارتفاع الشقة أكثر كانت القيمة أعلى والسعر مرتفع، الأبنية والجمّعات الجديدة هي الأعلى قيمة أيضاً دون مثيلاتها. رابعاً: الإطلالة
لكن الأمر لا يتوقف عند ذلك، فمع التذبذبات الاقتصادية تقل الرغبة في الاستثمار خوفًا أن يتسبب ذلك في الضغط المالي على المستثمرين أو أن تخسر استثماراتهم دون وجود تغطية لتلك الخسارة حال استمرار التذبذب.
ماهي توقعات الزيادة في أسعار العقارات في تركيا مطلع العام ؟
في ختام هذا النقاش حول مستقبل أسعار العقارات في تركيا، يبدو أن الوضع يعتمد على مجموعة معقدة من العوامل التي تشمل الاقتصاد العالمي، والسياسة الداخلية، وتطورات السوق العقاري المحلي في ظل هذا السياق، فإن التوقع بدقة حول اتجاه الأسعار للعام القادم يظل تحديًا.
تقع تركيا في مكان استراتيجي بين القارتين الأوروبية والآسيوية.
أما الحالة السياسية فتؤثر تأثيرًا كبيرًا ومباشرًا على العقارات، فتدهور الأوضاع السياسية وعدم الاستقرار يتبعه عدم استقرار سوق العقارات بالتبعية، فنجد ارتفاعًا مفاجئًا يتبعه انخفاض مفاجئ.